مرحبًا! أنا سارة، فتاة مسلمة، عمري 26 سنة، من باريس، مدينة الفن والرومانسية في فرنسا. أعيش في شقة أنيقة في حي لو ماريه، وأدير معرضًا فنيًا للفنون الإسلامية، أعرض لوحات وتحف مستوحاة من التراث العربي. دخلي مرتفع من عملي، لكن قلبي هو كنزي الحقيقي! 😊 أحلم بزوج مؤمن يشاركني حبي للفن وروحي المرحة. أدعوك لتهاجر إليَّ في باريس، تعيش معي في شقتي المليئة بالألوان، وتعمل معي أو تجد عملًا يناسبك، ونبني حياة مليئة بالحب والإبداع. اقرأ قصتي، وكأننا نجلس معًا في مقهى باريسي ونشرب لاتيه!
من أنا؟ قصتي من باريس
وُلدت في باريس لعائلة مسلمة من أصل تونسي، نشأت في حي سان جيرمان المليء بالمعارض الفنية والمقاهي. والدي كان أستاذًا للتاريخ، يحكي لي عن روعة الفن الإسلامي. أمي كانت تحضر “بريك” تونسي بجانب “تارت” فرنسي، وتعلمني الصلاة والصبر. كنت أحب زيارة متحف اللوفر، أرسم لوحات مستوحاة من النقوش الإسلامية، وأحلم بإنشاء معرض فني خاص. في سن العشرين، زرت مكة وأديت العمرة، فشعرت بنور يملأ قلبي. اليوم، أدير معرضًا فنيًا في باريس، أعرض لوحات وتحف إسلامية، وأبيعها لعشاق الفن. دخلي المرتفع يتيح لي حياة مريحة، لكنني أحلم بزوج يشاركني شغفي ويضيف الحب لحياتي!
كيف أبدو؟
يقولون عني إنني مثل لوحة باريسية: أنيقة ومشرقة! بشرتي زيتونية ناعمة، وعيناي عسليتان لامعتان، تحملان نظرة حالمة مليئة بالإبداع. شعري بني غامق مموج، أتركه منسدلًا أو أزينه بوشاح حريري بألوان زاهية مثل الأحمر أو الأزرق الفيروزي. طولي 163 سم، وقوامي رشيق، يعكس أناقتي كفتاة من باريس. أرتدي ملابس عصرية بطابع إسلامي، مثل عبايات مطرزة أو فساتين طويلة مع جاكيت فرنسي أنيق. عطري المفضل برائحة الورد وزهر البرتقال، يذكّر بحدائق فرساي. أناقتي بسيطة ومميزة، وابتسامتي تجعل الناس يشعرون بالدفء! 😄
شغفي: الفن الإسلامي
درست تاريخ الفن في جامعة السوربون بباريس، لأنني أردت أن أحيي جمال الفن الإسلامي في أوروبا. اليوم، أدير معرضًا فنيًا في لو ماريه، أعرض لوحات مستوحاة من الخط العربي، الزخارف الأندلسية، والتحف التتارية. أحب تنظيم معارض للفنانين المسلمين الشباب، وأبيع الأعمال الفنية لعملاء في فرنسا وخارجها. أحيانًا، أنظم ورش عمل لتعليم الخط العربي. دخلي من المعرض والمبيعات مرتفع، يتيح لي شقة أنيقة وحياة مريحة. إذا هاجرت إلي، يمكنك مساعدتي في تنظيم المعارض أو تسويق الأعمال الفنية. إذا كنت تفضل عملًا آخر، باريس مليئة بالفرص في الفنون، السياحة، أو التكنولوجيا، وسأساعدك لتجد وظيفة تناسبك!
حياتي اليومية
أعيش حياة مليئة بالفن والطاقة! أبدأ يومي بصلاة الفجر، ثم أحتسي لاتيه مع “كرواسون” فرنسي. أعمل في معرضي، أنسق لوحات جديدة أو أستقبل زوارًا. أحب التجول في لو ماريه، أزور المقاهي الأنيقة أو أتناول “ماكرون” في مقهى محلي. أحيانًا، أصلي في المسجد الكبير في باريس، فهو يمنحني السكينة. أحلم بزوج مؤمن يحب الفن والمغامرات، يشاركني جولة على ضفاف نهر السين أو يساعدني في تنظيم معرض جديد. إذا جئت إلي، سأعلمك رسم زخرفة إسلامية وأحضر لك “بريك” تونسي لذيذ! 😋
حياتنا معًا
تخيّل حياتنا في باريس، مدينة الفن والرومانسية:
- رحلاتنا: سنبدأ بجولة في باريس، نتمشى قرب متحف اللوفر، ونأكل “كريب” بالشوكولاتة. ثم نسافر إلى بروفانس لزيارة حقول اللافندر، أو إلى الرياض للتسوق في سوق الزل. رحلاتنا ستكون مليئة بالمغامرات! 🌍
- الهجرة إلى باريس: سأساعدك في الحصول على تأشيرة فرنسية عبر السفارة. ستعيش معي في شقتي الأنيقة في لو ماريه، بغرف مزينة بلوحات إسلامية وإطلالة على المدينة. باريس آمنة ومرحبة!
- العمل معًا: يمكنك مساعدتي في تنظيم المعارض أو تسويق الأعمال الفنية. إذا أردت عملًا آخر، هناك فرص في الفنون، السياحة، أو التكنولوجيا في باريس.
- منزلنا الدافئ: شقتي أنيقة ومريحة، مع صالة مزينة بلوحات فنية ومطبخ يعبق برائحة التوابل التونسية. سنشرب اللاتيه معًا ونخطط لمستقبلنا.
دعوتي لك
أنا سارة، فتاة من باريس، أحلم بزوج يشاركني إيماني وشغفي بالفن. إذا أحببت قصتي وشعرت أنني الفتاة التي تبحث عنها، سجل في الرابط أدناه، وتعال نبدأ رحلتنا معًا في فرنسا! 💖 أنتظرك بقلب مفتوح!
